مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشيخ سيدعبد الرحيم الرفاعى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الطريقه الرفاعيه الشيخ سيد الرفاعي على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1358 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو سمير رشدي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2990 مساهمة في هذا المنتدى في 932 موضوع
من أصاب مالا من نهاوش أذهبه الله في نهابر
صفحة 1 من اصل 1
من أصاب مالا من نهاوش أذهبه الله في نهابر
" .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 115 ) :
$ لا يصح .
رواه القضاعي في " مسند الشهاب " ( ق 37 / 2 ) و الرامهرمزي في " الأمثال "
( ص 160 ) عن عمرو بن الحصين قال : أنبأنا محمد بن عبد الله بن علاثة قال :
أنبأنا # أبو سلمة الحمصي # مرفوعا .
قلت : و هذا إسناد ساقط , عمرو هذا كذاب كما سبق مرارا , و قال السخاوي في
" المقاصد " ( رقم 1061 ) : عمرو متروك , و أبو سلمة و اسمه سليمان بن سلم
و هو كاتب يحيى بن جابر قاضي حمص , لا صحبة له , فهو مع ضعفه مرسل , و قد عزاه
الديلمي ليحيى بن جابر هذا و هو أيضا ليس بصحابي , و قال التقي السبكي في
" الفتاوى " ( 2 / 369 ) : إنه لا يصح , و له كلام طويل في نقضه و قد ذكر
العسكري في " التصحيفات " ( 1 / 229 ) عن أبي عبيد أنه غير محفوظ .
و الحديث عزاه السيوطي في " الجامع " لابن النجار عن أبي سلمة الحمصي و تعقبه
المناوي بأن أبا سلمة هذا تابعى مجهول , قاله في " التقريب " كأصله , و بأن
عمرا متروك .
نهاوش : بالنون من نهش الجثة جمع نهواش أو هواش من الهوش الجمع و هو كل مال
أصيب من غير حله و " الهواش " ما جمع من مال حرام .
نهابر : بنون أوله أي مهالك و أمور مبددة جمع نهبر و أصل النهابر مواضع الرمل
إذا وقعت بها رجل بعير لا تكاد تخلص و المراد أن من أخذ شيئا من غير حله كنهب
أذهبه الله في غير حله كذا في " فيض القدير " .
" الأنبياء قادة , و الفقهاء سادة , و مجالسهم زيادة " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 116 ) :
$ موضوع .
أخرجه الدارقطني في " سننه " ( ص 322 ) و القضاعي في " مسند الشهاب "
( 23 / 1 ) من طريق أبي إسحاق عن الحارث عن # علي بن أبي طالب # مرفوعا .
و هذا سند ضعيف جدا , الحارث هو ابن عبد الله الهمداني الأعور و قد ضعفه
الجمهور و قال ابن المديني : كذاب , و قال شعبة : لم يسمع أبو إسحاق منه إلا
أربعة أحاديث , و في الكشف ( 1 / 205 ) : قال القاري : هو موضوع كما في
" الخلاصة " , و أورده السيوطي في " الجامع " من رواية القضاعي , و بيض له
المناوي ! و لوائح الوضع عليه ظاهرة .
" شهر رمضان معلق بين السماء و الأرض , و لا يرفع إلى الله إلا بزكاة الفطر " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 117 ) :
$ ضعيف .
عزاه في " الجامع الصغير " لابن شاهين في " ترغيبه " و الضياء عن جرير و رمز له
بالضعف و بين سببه المناوي في شرحه فقال : أورده ابن الجوزي في " الواهيات "
و قال : لا يصح فيه محمد بن عبيد البصري مجهول .
قلت : و تمام كلام ابن الجوزي " العلل المتناهية " ( 824 ) : لا يتابع عليه .
و أقره الحافظ عليه في " اللسان " .
و أما قول المنذري في " الترغيب " ( 2 / 100 ) : رواه أبو حفص بن شاهين في
" فضائل رمضان " و قال : حديث غريب جيد الإسناد .
ففيه نظر من وجهين :
الأول : ثبوت هذا النص في كتاب ابن شاهين المذكور , فإنى قد راجعت " فضائل
رمضان " له في نسخة خطية جيدة في المكتبة الظاهرية بدمشق , فلم أجد الحديث فيه
مطلقا , ثم إننى لم أره تكلم على حديث واحد مما أورده فيه بتصحيح أو تضعيف .
ثم رأيت الحديث رواه أحمد بن عيسى المقدسي في " فضائل جرير " ( 2 / 24 / 2 ) من
هذا الوجه و قال : رواه أبو حفص بن شاهين و قال : حديث غريب جيد الإسناد قال :
و معناه لا يرفع إلى الله عز وجل بغفران مما جنى فيه إلا بزكاة الفطر ! .
فلعل ابن شاهين ذكر ذلك في غير " فضائل رمضان " أو في نسخة أخرى منه , فيها
زيادات على التي وقفت عليها .
الآخر : على افتراض ثبوت النص المذكور عن ابن شاهين فهو تساهل منه , و إلا فأنى
للحديث الجودة مع جهالة راويه و قد تفرد به كما قال ابن الجوزي , و تبعه
الحافظ ابن حجر العسقلاني كما سبق .
و روي من حديث # أنس # أخرجه الخطيب ( 9 / 121 ) و عنه ابن الجوزي في " العلل "
( 823 ) , و ابن عساكر ( 12 / 239 / 2 ) عن بقية بن الوليد حدثني عبد الرحمن بن
عثمان بن عمر عنه مرفوعا .
قلت : و عبد الرحمن هذا لم أعرفه و الظاهر أنه من شيوخ بقية المجهولين , و زعم
ابن الجوزي أنه البكراوي الذي قال أحمد فيه : طرح الناس حديثه مردود , فإن هذا
متأخر الوفاة مات سنة ( 195 هـ ) فهو من طبقة بقية .
ثم إن الحديث لو صح لكان ظاهر الدلالة على أن قبول صوم رمضان متوقف على إخراج
صدقة الفطر , فمن لم يخرجها لم يقبل صومه , و لا أعلم أحدا من أهل العلم يقول
به , و التأويل الذي نقلته آنفا عن المقدسي بعيد جدا عن ظاهر الحديث , على أن
التأويل فرع التصحيح , و الحديث ليس بصحيح .
أقول هذا , و أنا أعلم أن بعض المفتين ينشر هذا الحديث على الناس كلما أتى شهر
رمضان , و ذلك من التساهل الذي كنا نطمع في أن يحذروا الناس منه فضلا عن أن
يقعوا فيه هم أنفسهم ! .
" من أحدث و لم يتوضأ فقد جفاني , و من توضأ و لم يصل فقد جفاني , و من صلى
و لم يدعني فقد جفاني , و من دعاني فلم أجبه فقد جفيته , و لست برب جاف " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 119 ) :
$ موضوع .
قاله الصغاني ( 6 ) و غيره .
و مما يدل على وضعه أن الوضوء بعد الحدث , و الصلاة بعد الوضوء إنما ذلك من
المستحبات , و الحديث يفيد أنهما من الواجبات لقوله : " فقد جفاني " و هذا لا
يقال في الأمور المستحبة كما لا يخفى و مثله :
" من حج البيت و لم يزرني فقد جفاني " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 119 ) :
$ موضوع .
قاله الحافظ الذهبي في " الميزان " ( 3 / 237 ) , و أورده الصغاني في
" الأحاديث الموضوعة " ( ص 6 ) و كذا الزركشي و الشوكاني في " الفوائد المجموعة
في الأحاديث الموضوعة " ( ص 42 ) .
قلت : و آفته محمد بن محمد بن النعمان بن شبل أو جده قال : حدثنا مالك عن نافع
عن # ابن عمر # مرفوعا .
أخرجه ابن عدي ( 7 / 2480 ) , و ابن حبان في " الضعفاء " ( 2 / 73 ) , و عنه
ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 2 / 217 ) و قالا : يأتي عن الثقات بالطامات
و عن الأثبات بالمقلوبات , قال ابن الجوزي عقبه : قال الدارقطني : الطعن فيه من
محمد بن محمد بن النعمان .
و مما يدل على وضعه أن جفاء النبي صلى الله عليه وسلم من الكبائر إن لم يكن
كفرا , و عليه فمن ترك زيارته صلى الله عليه وسلم يكون مرتكبا لذنب كبير و ذلك
يستلزم أن الزيارة واجبة كالحج و هذا مما لا يقوله مسلم , ذلك لأن زيارته
صلى الله عليه وسلم و إن كانت من القربات فإنها لا تتجاوز عند العلماء حدود
المستحبات , فكيف يكون تاركها مجافيا للنبي صلى الله عليه وسلم و معرضا عنه ? !
"
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 115 ) :
$ لا يصح .
رواه القضاعي في " مسند الشهاب " ( ق 37 / 2 ) و الرامهرمزي في " الأمثال "
( ص 160 ) عن عمرو بن الحصين قال : أنبأنا محمد بن عبد الله بن علاثة قال :
أنبأنا # أبو سلمة الحمصي # مرفوعا .
قلت : و هذا إسناد ساقط , عمرو هذا كذاب كما سبق مرارا , و قال السخاوي في
" المقاصد " ( رقم 1061 ) : عمرو متروك , و أبو سلمة و اسمه سليمان بن سلم
و هو كاتب يحيى بن جابر قاضي حمص , لا صحبة له , فهو مع ضعفه مرسل , و قد عزاه
الديلمي ليحيى بن جابر هذا و هو أيضا ليس بصحابي , و قال التقي السبكي في
" الفتاوى " ( 2 / 369 ) : إنه لا يصح , و له كلام طويل في نقضه و قد ذكر
العسكري في " التصحيفات " ( 1 / 229 ) عن أبي عبيد أنه غير محفوظ .
و الحديث عزاه السيوطي في " الجامع " لابن النجار عن أبي سلمة الحمصي و تعقبه
المناوي بأن أبا سلمة هذا تابعى مجهول , قاله في " التقريب " كأصله , و بأن
عمرا متروك .
نهاوش : بالنون من نهش الجثة جمع نهواش أو هواش من الهوش الجمع و هو كل مال
أصيب من غير حله و " الهواش " ما جمع من مال حرام .
نهابر : بنون أوله أي مهالك و أمور مبددة جمع نهبر و أصل النهابر مواضع الرمل
إذا وقعت بها رجل بعير لا تكاد تخلص و المراد أن من أخذ شيئا من غير حله كنهب
أذهبه الله في غير حله كذا في " فيض القدير " .
" الأنبياء قادة , و الفقهاء سادة , و مجالسهم زيادة " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 116 ) :
$ موضوع .
أخرجه الدارقطني في " سننه " ( ص 322 ) و القضاعي في " مسند الشهاب "
( 23 / 1 ) من طريق أبي إسحاق عن الحارث عن # علي بن أبي طالب # مرفوعا .
و هذا سند ضعيف جدا , الحارث هو ابن عبد الله الهمداني الأعور و قد ضعفه
الجمهور و قال ابن المديني : كذاب , و قال شعبة : لم يسمع أبو إسحاق منه إلا
أربعة أحاديث , و في الكشف ( 1 / 205 ) : قال القاري : هو موضوع كما في
" الخلاصة " , و أورده السيوطي في " الجامع " من رواية القضاعي , و بيض له
المناوي ! و لوائح الوضع عليه ظاهرة .
" شهر رمضان معلق بين السماء و الأرض , و لا يرفع إلى الله إلا بزكاة الفطر " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 117 ) :
$ ضعيف .
عزاه في " الجامع الصغير " لابن شاهين في " ترغيبه " و الضياء عن جرير و رمز له
بالضعف و بين سببه المناوي في شرحه فقال : أورده ابن الجوزي في " الواهيات "
و قال : لا يصح فيه محمد بن عبيد البصري مجهول .
قلت : و تمام كلام ابن الجوزي " العلل المتناهية " ( 824 ) : لا يتابع عليه .
و أقره الحافظ عليه في " اللسان " .
و أما قول المنذري في " الترغيب " ( 2 / 100 ) : رواه أبو حفص بن شاهين في
" فضائل رمضان " و قال : حديث غريب جيد الإسناد .
ففيه نظر من وجهين :
الأول : ثبوت هذا النص في كتاب ابن شاهين المذكور , فإنى قد راجعت " فضائل
رمضان " له في نسخة خطية جيدة في المكتبة الظاهرية بدمشق , فلم أجد الحديث فيه
مطلقا , ثم إننى لم أره تكلم على حديث واحد مما أورده فيه بتصحيح أو تضعيف .
ثم رأيت الحديث رواه أحمد بن عيسى المقدسي في " فضائل جرير " ( 2 / 24 / 2 ) من
هذا الوجه و قال : رواه أبو حفص بن شاهين و قال : حديث غريب جيد الإسناد قال :
و معناه لا يرفع إلى الله عز وجل بغفران مما جنى فيه إلا بزكاة الفطر ! .
فلعل ابن شاهين ذكر ذلك في غير " فضائل رمضان " أو في نسخة أخرى منه , فيها
زيادات على التي وقفت عليها .
الآخر : على افتراض ثبوت النص المذكور عن ابن شاهين فهو تساهل منه , و إلا فأنى
للحديث الجودة مع جهالة راويه و قد تفرد به كما قال ابن الجوزي , و تبعه
الحافظ ابن حجر العسقلاني كما سبق .
و روي من حديث # أنس # أخرجه الخطيب ( 9 / 121 ) و عنه ابن الجوزي في " العلل "
( 823 ) , و ابن عساكر ( 12 / 239 / 2 ) عن بقية بن الوليد حدثني عبد الرحمن بن
عثمان بن عمر عنه مرفوعا .
قلت : و عبد الرحمن هذا لم أعرفه و الظاهر أنه من شيوخ بقية المجهولين , و زعم
ابن الجوزي أنه البكراوي الذي قال أحمد فيه : طرح الناس حديثه مردود , فإن هذا
متأخر الوفاة مات سنة ( 195 هـ ) فهو من طبقة بقية .
ثم إن الحديث لو صح لكان ظاهر الدلالة على أن قبول صوم رمضان متوقف على إخراج
صدقة الفطر , فمن لم يخرجها لم يقبل صومه , و لا أعلم أحدا من أهل العلم يقول
به , و التأويل الذي نقلته آنفا عن المقدسي بعيد جدا عن ظاهر الحديث , على أن
التأويل فرع التصحيح , و الحديث ليس بصحيح .
أقول هذا , و أنا أعلم أن بعض المفتين ينشر هذا الحديث على الناس كلما أتى شهر
رمضان , و ذلك من التساهل الذي كنا نطمع في أن يحذروا الناس منه فضلا عن أن
يقعوا فيه هم أنفسهم ! .
" من أحدث و لم يتوضأ فقد جفاني , و من توضأ و لم يصل فقد جفاني , و من صلى
و لم يدعني فقد جفاني , و من دعاني فلم أجبه فقد جفيته , و لست برب جاف " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 119 ) :
$ موضوع .
قاله الصغاني ( 6 ) و غيره .
و مما يدل على وضعه أن الوضوء بعد الحدث , و الصلاة بعد الوضوء إنما ذلك من
المستحبات , و الحديث يفيد أنهما من الواجبات لقوله : " فقد جفاني " و هذا لا
يقال في الأمور المستحبة كما لا يخفى و مثله :
" من حج البيت و لم يزرني فقد جفاني " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 119 ) :
$ موضوع .
قاله الحافظ الذهبي في " الميزان " ( 3 / 237 ) , و أورده الصغاني في
" الأحاديث الموضوعة " ( ص 6 ) و كذا الزركشي و الشوكاني في " الفوائد المجموعة
في الأحاديث الموضوعة " ( ص 42 ) .
قلت : و آفته محمد بن محمد بن النعمان بن شبل أو جده قال : حدثنا مالك عن نافع
عن # ابن عمر # مرفوعا .
أخرجه ابن عدي ( 7 / 2480 ) , و ابن حبان في " الضعفاء " ( 2 / 73 ) , و عنه
ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 2 / 217 ) و قالا : يأتي عن الثقات بالطامات
و عن الأثبات بالمقلوبات , قال ابن الجوزي عقبه : قال الدارقطني : الطعن فيه من
محمد بن محمد بن النعمان .
و مما يدل على وضعه أن جفاء النبي صلى الله عليه وسلم من الكبائر إن لم يكن
كفرا , و عليه فمن ترك زيارته صلى الله عليه وسلم يكون مرتكبا لذنب كبير و ذلك
يستلزم أن الزيارة واجبة كالحج و هذا مما لا يقوله مسلم , ذلك لأن زيارته
صلى الله عليه وسلم و إن كانت من القربات فإنها لا تتجاوز عند العلماء حدود
المستحبات , فكيف يكون تاركها مجافيا للنبي صلى الله عليه وسلم و معرضا عنه ? !
"
مواضيع مماثلة
» لقظاء الحاجات عن رسول الله صلى الله عليه وعلى ال بيته وصحبه وسلم
» هناك رسول الله -صلى الله عليه وسلم
» قال رسول الله صلى الله علية وسلم
» هناك رسول الله -صلى الله عليه وسلم
» قال رسول الله صلى الله علية وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مارس 21, 2020 3:45 am من طرف سيد الرفاعى
» التخصص الذي اعمل بيه
السبت مارس 21, 2020 3:38 am من طرف سيد الرفاعى
» اذا اردت ان ترسل هاتف لاي انسان ويظهر لك فيه
الخميس فبراير 13, 2020 1:03 pm من طرف سيد الرفاعى
» أهدي اليكم كشف ايه الكرسي عديم النظير
الأحد يناير 12, 2020 9:39 am من طرف سيد الرفاعى
» قسم تفسير الاحلام
الخميس ديسمبر 26, 2019 9:53 am من طرف سيد الرفاعى
» دعوة البرهتيه الصحيحة
الأحد ديسمبر 22, 2019 12:34 am من طرف سيد الرفاعى
» طلسم الخاتم السليمانى
الأربعاء ديسمبر 11, 2019 2:09 am من طرف سيد الرفاعى
» التكلفه الماديه في جميع الأمور الروحانيه
الثلاثاء أكتوبر 29, 2019 10:35 am من طرف سيد الرفاعى
» أعراض المس والسحر والحسد وعلاجهما
الإثنين أكتوبر 28, 2019 2:48 pm من طرف سيد الرفاعى